كشفت آلية الحوار (7+7) عن إجازتها لمقترح لإجراء لقاءات مكثفة مع الأحزاب
والقوى الممانعة بالداخل في وقت تعقد فيه اجتماعاً الخميس المقبل لحصر
العضوية المشاركة في الحوار حتى العاشر من أكتوبر الماضي ومناقشة لقاء
الحركات المسلحة بالعاصمة الأثيوبية أديس أبابا، مؤكدة أنه لقاء إجرائي
يمهد لدخولهم الحوار الوطني بالداخل.
وقال نائب رئيس المؤتمر الوطني عضو الآلية المهندس إبراهيم محمود حامد لـ(المركز السوداني للخدمات الصحفية) إن لقاءات الآلية مع الأحزاب الممانعة ستقود لنتائج طيبة ومرضية تسهم في انخراطهم في جلسات مؤتمر الحوار الذي انطلق بمجموعة كبيرة من القوى السياسية بالبلاد وزاد قائلاً: (لا يوجد ما يمنعها من المقابلة بالداخل) مجدداً رفضهم للقاء الأحزاب بالخارج داعياً الرافضين للحوار بطرح رؤيتهم داخل جلسات المؤتمر.
وفي ذات السياق قال بشارة جمعة أرور عضو الآلية إنهم في انتظار دعوة الوساطة الأفريقية لاختيار الشخصيات التي تلتقي بالحركات المسلحة، مبيناً أنها لقاءات إجرائية تمهد لإنخراطهم في الحوار بالداخل، مشيراً أن اجتماع الآلية بالخميس يهدف لحصر الرؤى والأفكار التي قدمت من الأحزاب المشاركة بالحوار.
وقال نائب رئيس المؤتمر الوطني عضو الآلية المهندس إبراهيم محمود حامد لـ(المركز السوداني للخدمات الصحفية) إن لقاءات الآلية مع الأحزاب الممانعة ستقود لنتائج طيبة ومرضية تسهم في انخراطهم في جلسات مؤتمر الحوار الذي انطلق بمجموعة كبيرة من القوى السياسية بالبلاد وزاد قائلاً: (لا يوجد ما يمنعها من المقابلة بالداخل) مجدداً رفضهم للقاء الأحزاب بالخارج داعياً الرافضين للحوار بطرح رؤيتهم داخل جلسات المؤتمر.
وفي ذات السياق قال بشارة جمعة أرور عضو الآلية إنهم في انتظار دعوة الوساطة الأفريقية لاختيار الشخصيات التي تلتقي بالحركات المسلحة، مبيناً أنها لقاءات إجرائية تمهد لإنخراطهم في الحوار بالداخل، مشيراً أن اجتماع الآلية بالخميس يهدف لحصر الرؤى والأفكار التي قدمت من الأحزاب المشاركة بالحوار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق