أعلنت البعثة المشتركة للاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة في دارفور
"يوناميد"، أن رئيسها وكبير الوسطاء، مارتن أوهومويبهي، أكمل مهمته وسيغادر
البعثة، وسيتقلد نائبه جيريمياخ نياماني، من جنوب أفريقيا، منصب الرئيس
بالإنابة حتى يتم تعيين الممثل الخاص المشترك الجديد .
وقالت البعثة في بيان "نظمت بعثة "يوناميد" في 4 يناير موكب وداع على شرف وداع رئيس بعثة الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة والممثل الخاص المشترك في دارفور المنتهية ولايته، مارتن أوهومويبهي" .
وعمل الدبلوماسي النيجيري رئيساً للبعثة لمدة 12 شهراً، بعد أن حل مكان محمد بن شمباس، وهو دبلوماسي من غانا كان قد استقال من منصبه بعد نشر تقارير تتهم قوات حفظ السلام بتجاهل الهجمات التي تقوم بها المليشيات ضد المدنيين .
وخلال فترة ولايته لم ينجز أوهومويبهي كثيراً على المستوى السياسي، بينما يقود اللجنة رفيعة المستوى التابعة للاتحاد الأفريقي للتوسط لإنهاء الصراع في دارفور .
وفي حفل وداعه أعرب أوهومويبهي عن شكره لأعضاء فريقه لدعمهم وتفانيهم في العمل للبعثة، وزاد "إن هذا الفريق قد التزم مهنياً وعمل بنزاهة وشرف في إطار مبادئ الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي، وقد قرر العمل من أجل الأمل في حياة أفضل لشعب دارفور" .
وعمل الدبلوماسي النيجيري سفيراً لنيجيريا لدى سويسرا، والممثل الدائم لدى مكتب الأمم المتحدة في جنيف .
وقالت البعثة في بيان "نظمت بعثة "يوناميد" في 4 يناير موكب وداع على شرف وداع رئيس بعثة الاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة والممثل الخاص المشترك في دارفور المنتهية ولايته، مارتن أوهومويبهي" .
وعمل الدبلوماسي النيجيري رئيساً للبعثة لمدة 12 شهراً، بعد أن حل مكان محمد بن شمباس، وهو دبلوماسي من غانا كان قد استقال من منصبه بعد نشر تقارير تتهم قوات حفظ السلام بتجاهل الهجمات التي تقوم بها المليشيات ضد المدنيين .
وخلال فترة ولايته لم ينجز أوهومويبهي كثيراً على المستوى السياسي، بينما يقود اللجنة رفيعة المستوى التابعة للاتحاد الأفريقي للتوسط لإنهاء الصراع في دارفور .
وفي حفل وداعه أعرب أوهومويبهي عن شكره لأعضاء فريقه لدعمهم وتفانيهم في العمل للبعثة، وزاد "إن هذا الفريق قد التزم مهنياً وعمل بنزاهة وشرف في إطار مبادئ الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي، وقد قرر العمل من أجل الأمل في حياة أفضل لشعب دارفور" .
وعمل الدبلوماسي النيجيري سفيراً لنيجيريا لدى سويسرا، والممثل الدائم لدى مكتب الأمم المتحدة في جنيف .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق