أكد رئيس بعثة اليوناميد بدارفور، كنجسلي مامابولو، استقرار الأوضاع
الأمنية في بعض ولايات دارفور خاصة ولاية جنوب دارفور التي شهدت هدوءاً
واستقراراً لا سيما بانتهاء كل الصراعات القبلية التي كانت موجودة في
السابق .
وهنأ رئيس البعثة في زيارتهم إلى نيالا الإثنين ولقائهم بالوالي المهندس آدم الفكي، حكومة الولاية، على القيادة الرشيدة التي أفضت إلى الهدوء النسبي والاستقرار الموجود في الولاية وأثنى على التعاون المثمر
والتنسيق الكبير بين حكومة الولاية واليوناميد مما ساهم في إنفاذ العديد من المشاريع وتابع ” التعاون يقودنا إلى عمل أكبر لمعالجة التحديات ومشاكل النازحين” وامتدح الجهود الكبيرة لحكومة الولاية في شطاية وعودة النازحين للمنطقة.
وقال كنجسلي: “نستمر في دعم كل الاحتياجات للوصول إلى وضع أفضل”. ولفت إلى أن كل المبادارت يجب أن تأتي من حكومة الولاية وأن البعثة ستدعم جهود الاستقرار والتنمية، مؤكداً أن أهداف زيارة الوفد إلى الولاية للعمل سوياً من أجل تحقيق السلام ودعم جهود حكومة الولاية في هذا الصدد خاصة بعد الاستقرار والتطور.
وأبدى رئيس البعثة إعجابه بالتنوير الضافي الذي قدمه الوالي المهندس آدم الفكي بجانب العرض التوثيقي لجهود حكومة الولاية في المصالحات القبلية والسلام الاجتماعي ( شطاية نموذجاً ) بجانب الجهود الرامية لمعالجة قضايا النازحين واستراتيجية تنمية جنوب دارفور التي تشارك فيها المنظمات الوطنية ووكالة الأمم المتحدة والتي ينعقد مؤتمرها قريباً.
وأشار كنجسلي مامابولو إلى أن ما تم عرضه في السلام الاجتماعي والمصالحات صورة حقيقية معبرة أكثر من التقارير والكتابات وتابع” اندهشنا تماماً بما شاهدنا وجنوب دارفور مؤهلة لأن تكون نموذجاً يحتذى به
فى السلام الاجتماعي بكافة ولايات دارفور”. مشيداً بنموذج شطاية في تحقيق العدل ورد الحقوق مما يضمن الاستمرار وديمومة العمل، كما أشاد بجهود سلطات الولاية في مختلف المجالات وإشراك القواعد في المحليات والمرأة والشباب في حل القضايا، مؤكداً أن البعثة تشارك في كافة الأعمال التي تحقق
السلام والاستقرار في الولاية.
وهنأ رئيس البعثة في زيارتهم إلى نيالا الإثنين ولقائهم بالوالي المهندس آدم الفكي، حكومة الولاية، على القيادة الرشيدة التي أفضت إلى الهدوء النسبي والاستقرار الموجود في الولاية وأثنى على التعاون المثمر
والتنسيق الكبير بين حكومة الولاية واليوناميد مما ساهم في إنفاذ العديد من المشاريع وتابع ” التعاون يقودنا إلى عمل أكبر لمعالجة التحديات ومشاكل النازحين” وامتدح الجهود الكبيرة لحكومة الولاية في شطاية وعودة النازحين للمنطقة.
وقال كنجسلي: “نستمر في دعم كل الاحتياجات للوصول إلى وضع أفضل”. ولفت إلى أن كل المبادارت يجب أن تأتي من حكومة الولاية وأن البعثة ستدعم جهود الاستقرار والتنمية، مؤكداً أن أهداف زيارة الوفد إلى الولاية للعمل سوياً من أجل تحقيق السلام ودعم جهود حكومة الولاية في هذا الصدد خاصة بعد الاستقرار والتطور.
وأبدى رئيس البعثة إعجابه بالتنوير الضافي الذي قدمه الوالي المهندس آدم الفكي بجانب العرض التوثيقي لجهود حكومة الولاية في المصالحات القبلية والسلام الاجتماعي ( شطاية نموذجاً ) بجانب الجهود الرامية لمعالجة قضايا النازحين واستراتيجية تنمية جنوب دارفور التي تشارك فيها المنظمات الوطنية ووكالة الأمم المتحدة والتي ينعقد مؤتمرها قريباً.
وأشار كنجسلي مامابولو إلى أن ما تم عرضه في السلام الاجتماعي والمصالحات صورة حقيقية معبرة أكثر من التقارير والكتابات وتابع” اندهشنا تماماً بما شاهدنا وجنوب دارفور مؤهلة لأن تكون نموذجاً يحتذى به
فى السلام الاجتماعي بكافة ولايات دارفور”. مشيداً بنموذج شطاية في تحقيق العدل ورد الحقوق مما يضمن الاستمرار وديمومة العمل، كما أشاد بجهود سلطات الولاية في مختلف المجالات وإشراك القواعد في المحليات والمرأة والشباب في حل القضايا، مؤكداً أن البعثة تشارك في كافة الأعمال التي تحقق
السلام والاستقرار في الولاية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق