أكد سفير بريطانيا بالخرطوم دعم حكومة بلاده للحوار البنّاء بين الفرقاء السودانيين ، واعرب ن امله في أن يصل إلى غاياته المنشودة.
وأكد السفير البريطاني خلال لقاءه وزير الخارجية السوداني البروفسير ابراهيم غندور بمقر وزارته سفير بريطانيا لدى السودان ، اكد ضرورة استمرار الحوار حول مجمل العلاقات الثنائية والقضايا التي تشكل نقطة التقاء أو حوار بين الطرفين.
من جانبه أكّد غندور أن الحوار سيستأنف في القريب العاجل بالتئام شمل مجموعة (7+7) لمواصلة جلساتهم. وتوقع أن أطرافاً أخرى لم تكن في الحوار ستنضم إليه في القريب العاجل.
وتطرّق اللقاء وفقاًلمصادر صحفية إلى العلاقات الثنائية وجذورها التاريخية، وتم التأكيد على أن اختلاف وجهات النظر بين الطرفين لا يفسد الود القائم بينهما، بالإضافة إلى علاقات السودان مع دول الخليج العربي والمملكة العربية على وجه الخصوص ومشكلة اليمن والعلاقات مع مصر، باعتبار أن السودان جزء من المحيط الإقليمي يتفاعل معه لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.
واتفق الطرفان على استمرار الحوار حول مجمل العلاقات الثنائية بينهما والقضايا التي تشكل نقطة التقاء أو حوار بين الطرفين مثل الأوضاع في جنوب السودان، وما يمكن أن يفعله السودان من أجل استقرار الأوضاع، إضافة لتسوية الصراعات الإقليمية والهجرة غير الشرعية، استكمالاً لما بدأه السودان في هذا الصدد.
وأكد السفير البريطاني خلال لقاءه وزير الخارجية السوداني البروفسير ابراهيم غندور بمقر وزارته سفير بريطانيا لدى السودان ، اكد ضرورة استمرار الحوار حول مجمل العلاقات الثنائية والقضايا التي تشكل نقطة التقاء أو حوار بين الطرفين.
من جانبه أكّد غندور أن الحوار سيستأنف في القريب العاجل بالتئام شمل مجموعة (7+7) لمواصلة جلساتهم. وتوقع أن أطرافاً أخرى لم تكن في الحوار ستنضم إليه في القريب العاجل.
وتطرّق اللقاء وفقاًلمصادر صحفية إلى العلاقات الثنائية وجذورها التاريخية، وتم التأكيد على أن اختلاف وجهات النظر بين الطرفين لا يفسد الود القائم بينهما، بالإضافة إلى علاقات السودان مع دول الخليج العربي والمملكة العربية على وجه الخصوص ومشكلة اليمن والعلاقات مع مصر، باعتبار أن السودان جزء من المحيط الإقليمي يتفاعل معه لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.
واتفق الطرفان على استمرار الحوار حول مجمل العلاقات الثنائية بينهما والقضايا التي تشكل نقطة التقاء أو حوار بين الطرفين مثل الأوضاع في جنوب السودان، وما يمكن أن يفعله السودان من أجل استقرار الأوضاع، إضافة لتسوية الصراعات الإقليمية والهجرة غير الشرعية، استكمالاً لما بدأه السودان في هذا الصدد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق