إنعقد الثلاثاء بمقر السفارة الهولندية بالخرطوم لأول مرة إجتماعاً
للمنبر العالمي لمكافحة الإرهاب بحضور ممثلي الدول الأعضاء والمانحين.
واعتمد الإجتماع عضوية السودان في المنبر كعضو أصيل.
واعتبر د. محمد جمال رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة الإرهاب في تصريح لـ(smc) أن وجود السودان في المنبر فرصة لتعريف المجتمع الدولى بجهوده في مكافحة الارهاب، مبيناً ان اقامة المنبر هذا العام في السودان وقبوله كعضو فاعل فيه يمكنه من حضور الإجتماعات والمشاركة في القرارات وإبداء رأيه في القضايا المطروحة على المستويات الدولية، سواء الموضوعات التى تأتى من الامم المتحدة أو مجلس الامن او اي من التحالفات الدولية المتعلقة بمكافحة الغلو والتطرف العنيف والإرهاب.
وقال جمال إن السودان شارك للمرة الأولى في إجتماع المنبر الذي إنعقد العام الماضي في أديس أبابا بعد أن وجهت له الدعوة للمشاركة، مشيراً إلى أن وجود السودان يعتبر من المكاسب الكبيرة بعد أن تم الإعتراف بان لديه تجربة كبيرة في مكافحة الغلو والتي تعتبر من أفضل التجارب على المستوى الاقليمي والدولي.
وأشار إلى أن السودان لدية هيئة تضم كل المؤسسات المعنية بقضايا مكافحة الارهاب مما يسهل عملية انسياب المعلومات والوقائع والتعامل مع المنظمومات الدولية بوسائل مختلفة.
واضاف ان المنبر يعتبر فرصة للسودان للاستفادة من الدول المانحة والمؤسسات البحثية مما يسهل الدعومات لكافة الانشطة التى تقام في السودان من خلال رفع القدرات وتحديث العمل في المؤسسات المتعلقة بمكافحة الارهاب.
وأوضح جمال أن المنبر يضم عدد من الدول الأوربية وأميركا وأميركا الاتينية وعدد من الدول العربية والاسلامية، مشيراً إلى ان الهدف من قيام المنبر هو ايجاد نوع من الحوار المتصل بين الدول الأعضاء من خلال المنابر الكبيرة التى تخدم قضايا الوسطية والحوار الذي يمكن من خلاله ايجاد الحلول.
واعتبر د. محمد جمال رئيس الهيئة الوطنية لمكافحة الإرهاب في تصريح لـ(smc) أن وجود السودان في المنبر فرصة لتعريف المجتمع الدولى بجهوده في مكافحة الارهاب، مبيناً ان اقامة المنبر هذا العام في السودان وقبوله كعضو فاعل فيه يمكنه من حضور الإجتماعات والمشاركة في القرارات وإبداء رأيه في القضايا المطروحة على المستويات الدولية، سواء الموضوعات التى تأتى من الامم المتحدة أو مجلس الامن او اي من التحالفات الدولية المتعلقة بمكافحة الغلو والتطرف العنيف والإرهاب.
وقال جمال إن السودان شارك للمرة الأولى في إجتماع المنبر الذي إنعقد العام الماضي في أديس أبابا بعد أن وجهت له الدعوة للمشاركة، مشيراً إلى أن وجود السودان يعتبر من المكاسب الكبيرة بعد أن تم الإعتراف بان لديه تجربة كبيرة في مكافحة الغلو والتي تعتبر من أفضل التجارب على المستوى الاقليمي والدولي.
وأشار إلى أن السودان لدية هيئة تضم كل المؤسسات المعنية بقضايا مكافحة الارهاب مما يسهل عملية انسياب المعلومات والوقائع والتعامل مع المنظمومات الدولية بوسائل مختلفة.
واضاف ان المنبر يعتبر فرصة للسودان للاستفادة من الدول المانحة والمؤسسات البحثية مما يسهل الدعومات لكافة الانشطة التى تقام في السودان من خلال رفع القدرات وتحديث العمل في المؤسسات المتعلقة بمكافحة الارهاب.
وأوضح جمال أن المنبر يضم عدد من الدول الأوربية وأميركا وأميركا الاتينية وعدد من الدول العربية والاسلامية، مشيراً إلى ان الهدف من قيام المنبر هو ايجاد نوع من الحوار المتصل بين الدول الأعضاء من خلال المنابر الكبيرة التى تخدم قضايا الوسطية والحوار الذي يمكن من خلاله ايجاد الحلول.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق