بحث وزير الخارجية إبراهيم غندور، ونظيره المصري سامح شكري، سبل إزالة
عقبات تعزيز التعاون بين البلدين، وتطرَّق اللقاء لمستجدات مفاوضات سد
النهضة، والأوضاع في جنوب السودان، والاجتماع الرباعي لوزيري الخارجية
ورئيسي المخابرات العامة في البلدين.
وناقش الطرفان، يوم الأربعاء، على هامش أعمال الاجتماع الوزاري الدوري لمجلس جامعة الدول العربية بالقاهرة، القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك.
وأكد شكري حرص بلاده على إزالة أي عقبات تعترض طريق العلاقات الثنائية. وشدَّد على عمق العلاقات التاريخية بين القاهرة والخرطوم.
وتداول الوزيران حول طرق تنفيذ التكليفات الصادرة عن القمة الثلاثية بين (السودان، إثيوبيا ومصر) على هامش القمة الأفريقية الأخيرة في أديس أبابا، والمتعلقة بملف سد النهضة.
والإثنين الماضي وصل سفير البلاد لدى القاهرة، عبدالمحمود عبدالحليم، إلى مصر لممارسة عمله، بعد نحو شهرين من استدعائه للتشاور.
وكان من المقرر أن يعقد اجتماع ثلاثي، خلال 24 و25 فبراير الماضي بالخرطوم، بمشاركة وزراء الخارجية والمياه ورؤساء أجهزة الاستخبارات في الدول الثلاث، لتحريك جمود اعترى المسار الفني للتفاوض حول سد النهضة، غير أن الاجتماع تم تأجيله إثر إعلان رئيس الوزراء الإثيوبي، هيلي ماريام ديسالين، استقالته من منصبه.
وناقش الطرفان، يوم الأربعاء، على هامش أعمال الاجتماع الوزاري الدوري لمجلس جامعة الدول العربية بالقاهرة، القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك.
وأكد شكري حرص بلاده على إزالة أي عقبات تعترض طريق العلاقات الثنائية. وشدَّد على عمق العلاقات التاريخية بين القاهرة والخرطوم.
وتداول الوزيران حول طرق تنفيذ التكليفات الصادرة عن القمة الثلاثية بين (السودان، إثيوبيا ومصر) على هامش القمة الأفريقية الأخيرة في أديس أبابا، والمتعلقة بملف سد النهضة.
والإثنين الماضي وصل سفير البلاد لدى القاهرة، عبدالمحمود عبدالحليم، إلى مصر لممارسة عمله، بعد نحو شهرين من استدعائه للتشاور.
وكان من المقرر أن يعقد اجتماع ثلاثي، خلال 24 و25 فبراير الماضي بالخرطوم، بمشاركة وزراء الخارجية والمياه ورؤساء أجهزة الاستخبارات في الدول الثلاث، لتحريك جمود اعترى المسار الفني للتفاوض حول سد النهضة، غير أن الاجتماع تم تأجيله إثر إعلان رئيس الوزراء الإثيوبي، هيلي ماريام ديسالين، استقالته من منصبه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق